✨ معلومه في دقيقة ✨
لكل أولياء الأمور
اكتر مشكله بتقابلكم وهي أن الولاد متعلقه بالشاشات جدا
كل ولي أمر تقول عمر اطفالها قد اي وهقولك الوقت الصحي المسموح ليهم قدام الشاشات
✨ معلومه في دقيقة ✨
لكل أولياء الأمور
اكتر مشكله بتقابلكم وهي أن الولاد متعلقه بالشاشات جدا
كل ولي أمر تقول عمر اطفالها قد اي وهقولك الوقت الصحي المسموح ليهم قدام الشاشات
التعليقات
SP/Ahmed Abd Al naser Hegazy
أخصائي | منذ 6 أشهر
مهتم
بـــدر ســامـي
أخصائي | منذ 6 أشهر
💯♥️♥️♥️♥️
Noha mohamed
أخصائي | منذ 6 أشهر
الوقت المناسب لاستخدام الشاشات والهواتف يختلف حسب الفئة العمرية وفقًا لتوصيات المنظمات الصحية مثل منظمة الصحة العالمية (WHO) والأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP). هنا التوصيات العامة:
الرضع والأطفال أقل من سنتين
يفضل تجنب الشاشات تمامًا.
قد يُسمح بفيديوهات قصيرة بجودة تعليمية مع إشراف مباشر من الأهل.
الأطفال من 2-5 سنوات
ساعة واحدة يوميًا كحد أقصى.
المحتوى يجب أن يكون عالي الجودة وتعليمي، مع مشاركة الأهل لتوضيح المحتوى.
الأطفال من 6-12 سنة
من 1-2 ساعة يوميًا، مع مراعاة أن يكون استخدام الشاشات مرتبطًا بأهداف تعليمية أو ترفيهية مناسبة للعمر.
يجب أن يكون هناك توازن بين الأنشطة البدنية والنوم الصحي.
المراهقون من 13-18 سنة
لا توجد توصية صارمة، ولكن يجب تجنب الاستخدام المفرط (أكثر من 3-4 ساعات يوميًا للترفيه).
التركيز على تطوير مهارات حياتية وتقليل الوقت الضائع على مواقع التواصل الاجتماعي غير المفيدة.
النصائح العامة لجميع الأعمار
1. وقت الشاشة لا يجب أن يحل محل الأنشطة الأساسية مثل النوم، الأكل، الدراسة، أو النشاط البدني.
2. مناطق خالية من الشاشات: مثل غرفة النوم ووقت الوجبات.
3. استخدم تطبيقات مراقبة الوقت للحد من الاستخدام الزائد للشاشات.
تأثير الشاشات وتوصيات إضافية لكل فئة عمرية:
التأثيرات السلبية للاستخدام المفرط للشاشات
1. للأطفال الصغار:
تأخر في تطوير المهارات اللغوية والاجتماعية.
ضعف التركيز وزيادة فرص الإصابة بمشاكل السلوك.
2. للأطفال والمراهقين:
السمنة نتيجة قلة النشاط البدني.
اضطرابات النوم بسبب التعرض للضوء الأزرق.
ضعف العلاقات الاجتماعية إذا اعتمدوا كثيرًا على التفاعل الرقمي.
3. للأفراد عمومًا:
إجهاد العين الرقمي (Digital Eye Strain).
زيادة مخاطر التوتر والقلق بسبب الاستخدام المفرط لمواقع التواصل.
---
تفصيل أكثر لكل فئة عمرية
1. الأطفال من 0-2 سنة
لماذا يُمنع تمامًا؟
الدماغ في هذه المرحلة يتطور بسرعة، ويتطلب تحفيزًا مباشرًا من التفاعل مع الأهل والألعاب المادية.
مشاهدة الشاشات قد تؤثر على القدرة على الانتباه والتركيز.
2. الأطفال من 2-5 سنوات
أنواع المحتوى الموصى بها:
برامج تعليمية تعتمد على الحروف والأرقام، مثل برامج التعليمية الهادفة
استخدام التطبيقات التي تشجع التفاعل (مثل الرسم أو الموسيقى).
نصائح للأهل:
اجلس مع الطفل أثناء مشاهدة المحتوى واشرح له ما يشاهد.
تجنب الإعلانات أو التطبيقات ذات الطابع الاستهلاكي.
3. الأطفال من 6-12 سنة
التوازن بين الأنشطة المختلفة:
التأكد من حصول الطفل على 60 دقيقة يوميًا على الأقل من النشاط البدني.
ضمان وقت كافٍ للنوم (9-12 ساعة لسن 6-12 سنة).
الأنشطة الرقمية المفضلة:
ألعاب تعليمية تتطلب حل المشكلات.
مشاهدة برامج تعليمية أو وثائقية.
4. المراهقون (13-18 سنة)
التحدي الأكبر: الاستخدام الاجتماعي للشاشات
المراهقون يميلون لقضاء وقت طويل على مواقع التواصل الاجتماعي.
يجب مراقبة المحتوى الذي يشاهدونه لتجنب التنمر الإلكتروني أو المحتويات غير المناسبة.
نصائح لإدارة الوقت:
تحديد ساعات "خالية من الشاشات" مثل الساعات قبل النوم بساعة.
تشجيع الأنشطة البدنية واللقاءات الواقعية مع الأصدقاء.
---
إرشادات عملية لتقليل وقت الشاشة
1. وضع جدول زمني محدد:
تحديد وقت محدد يوميًا لاستخدام الأجهزة، يفضل أن يكون بعد إنهاء الواجبات المدرسية.
2. القدوة الجيدة من الأهل:
إذا كان الأهل يستخدمون الشاشات بشكل مفرط، سيقلدهم الأطفال.
3. استخدام تطبيقات مراقبة الاستخدام:
مثل تطبيقات تتبع الوقت على الهواتف (Screen Time، Digital Wellbeing).
---
توصيات إضافية من المنظمات الدولية:
منظمة الصحة العالمية (WHO):
أكدت أهمية الأنشطة الحركية والنوم الكافي، مع تقليل وقت الجلوس أمام الشاشات لأدنى حد.
الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال (AAP):
توصي بوضع خطة عائلية لإدارة الوسائط الرقمية.
لا تتوقف عن القراءة .. هنالك المزيد من المنشورات المفيدة في انتظارك!
يمكنك قراءة المزيد من المنشورات أو المشاركة عن طريق التعليقات أو طرح الاسئلة والاستفسارات أو نشر المنشورات من خلال تطبيق سوبر أخصائي.