✨ معلومة على الماشي
✨ بمناسبة بداية العام الدراسي
✨ نصيحه لكل أم وأب
✨ أولادنا مش نسخة مصغرة مننا…
عقولهم لسه بتتشكل، ومشاعرهم حساسة جدًا لأي كلمة أو نظرة.
يمكن أحياناً نفكر إن شدة وعلو الصوت أو العصبية هتخليهم يذاكروا أسرع أو يفهموا أكتر، لكن الحقيقة إن الزعيق والغضب بيقفل قنوات التعلم ويخلق جو من التوتر و القلق بدل الفهم.
الحل مش في الصراخ… الحل في الهدوء، الصبر، والقدرة على تحويل لحظات التوتر لفرص تعلم تقربنا من ولادنا بدل ما تبعدنا عنهم

👇👇👇الصراخ أثناء المذاكرة خطورته كبيرة جداا
الغضب أثناء المذاكرة يعيق عملية التعلم
عندما نصرخ أو نغضب على أولادنا أثناء المذاكرة، نزيد من مستوى التوتر لديهم فتضعف قدرتهم على الانتباه والاستيعاب.
بدلاً من تسهيل عملية التعلم، يصبح الطفل أقل أداء من مستواه الطبيعي لأن عقله ينتقل من حالة التعلم إلى حالة الاستجابة للخطر (قلب، تنفس، توتر).
لو حسيتم بأنكم بتفقدوا أعصابك — توقفوا وامنحوا نفسكم دقيقة للتنفس
بهذه الطريقة أنتم بتساعدوا ولادكم .

👇👇👇 ليه بنفقد أعصابنا بسهولة مع أولادنا؟
لأن توقعاتنا بتكون كبيرة
والأطفال لديهم قدرات تنظيم وانتباه أقل وبيحتاجوا إلى تكرار وتعزيز وصبر متدرج.
والزعيق قد يحقق استجابة لحظية لكنه يضعف الروابط العاطفية ويقلل احتمالية التعاون
فيما بعد.
👇👇👇افتكروا دايما
المذاكرة مش معركة بينكم وبين أولادكم، لكنها رحلة بتكونوا فيها مع بعض كفريق واحد.
كل كلمة تشجيع، كل لحظة صبر، وكل حضن بعد تعب.
بيبني في أولادكم ثقة تفضل معاهم طول العمر. خلي ولادكم يفتكروا إنكم كنتم مصدر أمانهم مش مصدر خوفهم.

#كونوا_على_وعي_بصحة_أولادكم_النفسية
#التعلم_رحلة_نمو_نضج_وعي_ثقه
#خطوة_خطوة_مع_أولادنا
#الرحلة_محتاجة_صبر_وطول_آناه